استشعارًا لأهمية إكرام ضيوف الرحمن الذي قال فيهم نبينا ﷺ: "الغازي في سبيلِ اللهِ عزَّ وجلَّ، والحاجُّ، والمعتمِرُ، وفْدُ اللهِ دعاهم فأجابوهٌ، وسألُوهُ فأعطاهم"، نشـــــــــــأت جمــــــعــيـــة مُــلبّــــيـــة فـــــي أشـــــرف بــقــــاع الأرض،
تحـــــــت إشــــــراف المـــــــركز الوطنـــــي، بترخيـص (٥٣٩١) وتاريخ ١١-٢ -١٤٤٥ه.
وهي من أوائل الجمعيات النسائية المتخصصة في إكرام ضيفات الرحمن، حيث تهتم بإثراء تجربة الحاجّات والمعتمرات والزائرات ثقافيًا, بالإضافة إلى تأهيل مقدمـــات الخــــدمــة، مــــن خــــلال برامــــج نوعيــــــة, وشــــــراكـــــات مــجــتــمــــعيـــة.
وتنتمي جمعية مُلبّية إلى المنظمات التي تعمل على خدمة ضيفات الرحمن خـــصيــــصــــاً، تحـــــــــــــت إشـــــــــــــــــــــــــــراف وزارة الحـــــــــــــــــــــــــج والعـــــمـــــــــــــــــرة.
نسعى في مُلبّية لنيل الأجر من الله تعالى، ثم الوصول إلى رضا المستفيدات اللاتي يشكلن ركنًا من منظومة الحج والعمرة، والتي تعتز بها دولتنا الرشيدة اعتزازاً بالغاً، مما يجعلها المحور الدي يدور عليه اهــتـمامنــــا وجـــهــــــدنا وعـمـلـــــنا.
جمعية مُلبّية: ستبقى في مدى الأعوام بيتًا يفيض حفاوةً يهمي سرورًا